اشراط الساعه وعلوم اخر الزمان
﴿ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾
مرحبا بك
تقبل الله منك ومنا صالح الاعمال
اشراط الساعه وعلوم اخر الزمان
﴿ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾
مرحبا بك
تقبل الله منك ومنا صالح الاعمال
اشراط الساعه وعلوم اخر الزمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اشراط الساعه وعلوم اخر الزمان

المهدي وعلوم اخر الزمان والرؤي والنبؤات والجفور-ما جاء بالكتب السماوية من اخبار
 
الرئيسيةالرئيسية  الأحداثالأحداث  المنشوراتالمنشورات  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
مرحبأ بك اخي الحبيب تقبل الله منك .. جدد النية وصلي علي رسول الله.. شرفتنا بالتواجد ..اللََّّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللهِ وَكَمَايَلِيقُ بِكَمَالِهِ
اخي .....تم فتح قسم لتعبير الرؤي الخاصة والعامه .. فضلا ضع رؤيتك

 

 عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم الحدايدة

ابراهيم الحدايدة


المساهمات : 179
تاريخ التسجيل : 06/04/2017

عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي) Empty
مُساهمةموضوع: عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي)   عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي) Emptyالسبت أبريل 29, 2017 7:28 am

عمــار بن يــاســـر

عمار بن ياسر بن عمار بن مالك بن كنانة بن قيس العبسي صحابي جليل--، كان من السابقين للإسلام حيث أسلم هو وصهيب بن سنان في دار الأرقم فكانا من أول سبعة أظهروا إسلامهم. أمه سمية أول شهيدة في الإسلام. هاجر إلى المدينة وشهد بدرا والمشاهد كلها.
شهد مع علي بن أبي طالبموقعة الجملومعركة صفين وقتل يوم صفين وله إحدى وتسعون سنة وقيل أربع وتسعون عام 37 هـ.
يعتبر عمار من المسلمين الأوائل، الذين أسلموا بدار الأرقم، التي سميت باسم «دار الإسلام». وقد سار عمار إلى تلك الدار بعد فترة وجيزة من سماعه بخبر النبي (صلى الله عليه وسلم) ونبوته، حيث أسلم، ورجع إلى بيته فأسلم من بعده أبوه ياسر وأمه سمية وأخوه عبد الله.
أدى إسلام أسرة عمار إلى سخط حلفائها من بني مخزوم، فثارت ثائرتهم ونقموا على الأسرة المسلمة، وكان من أثره أن عصفت بها عواصف المحن وهاجت عليها رزايا العذاب.
والظاهر أن قريشا أرادت من تعذيب تلك الأسرة المؤمنة تخويف وردع المسلمين الأوائل وخاصة المستضعفين منهم، الذين لا يملكون عشائر في مكة... وقد كثرت الروايات حول فنون عذاب المخزومين لأسرة ياسر، التي صمدت وصبرت حتى جاء أبو جهل إلى سمية وطعنها في قلبها وهي تأبى إلاّ الإسلام، وقتلوا زوجها ياسراً فكانا أول شهيدين في الإسلام.
أمّا عمّار فقد بلغ به العذاب إلى درجة لا يدري ما يقول، ولا يعي ما يتكلّم، وروي أنّه قال للرسول صلى الله عليه وسلم: لقد بلغ منّا العذاب كل مبلغ. فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: صبراً أبا اليقظان، اللهم لا تعذّب أحداً من آل عمار بالنار.
ويقال أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يمر بهم فيدعو بقوله: صبراً آل ياسر موعدكم الجنة.
وقد لوحظت آثار النار واضحة على ظهر عمّار حتى أواخر حياته.
وروي أن عمّار جاء،أن أفرجت عنه قريش، إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فسأله (صلى الله عليه وسلم): ما وراءك؟. قال عمّار: شرّ يا رسول الله، ما تُركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير. فقال (صلى الله عليه وسلم): كيف تجد قلبك؟ قال عمّار: مطمئناً بالإيمان. قال النبي (صلى الله عليه وسلم): فإن عادوا فعد.
ثم نزل مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ ) لتقرّ هذا اللون وتمضي ما فعله عمار أمام أعدائه،
منذ تلك اللحظة سار عمّار على طريق الجهاد والثبات مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فهاجر الهجرتين وصلى القبلتين، وشهد بدراً واحداً وبيعة الرضوان وجميع المشاهد مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأبلي بلاء حسناً وهو في كل الوقائع من المقدمين في الجيش.
بعد وفاة الرسول (صلى الله عليه وسلم) وقف عمار إلى جانب أمير المؤمنين (علي بن ابي طالب)، ودافع عن حقّه في الخلافة، وكان من المقربين منه، واشترك معه في معاركه ضد الناكثين والقاسطين والمارقين. حتى كانت واقعة صفين عندما تقابل جيش أمير المؤمنين (علي ) مع جيش معاوية، حيث نزل عمار إلى الميدان لقتال القوم، وهو شيخ في الرابعة والتسعين من عمره وقد نقل ابن الأثير أن عمار خرج إلى الناس يومها وهو يقول: «اللهم أنك تعلم أني لو أعلم أن رضاك في أن أقدف بنفسي في هذا البحر لفعلته، اللهم أنك تعلم لو أني أعلم أن رضاك في أن أضع ظبة سيفي في بطني ثم انحني عليها حتى تخرج من ظهري لفعلت، وأني لا أعلم اليوم عملاً أرضى لك من جهاد هؤلاء الفاسقين، ولو أعلم اليوم ما هو أرضى منه لفعلته، والله لو ضربونا حتى بلغوا بنا سعفات هجر لعلمنا أنا على الحق وأنهم على الباطل.
وقد قاتل (رضوان الله عليه) حتى قُتل، وقد كان لمقتله أثراً كبيراً أزال الشبهة عند كثير من الناس، وكان ذلك سبباً لرجوع جماعة إلى أمير المؤمنين (ع) والتحاقهم به، ذلك أن الجميع يعلمون أن رسول (صلى الله عليه وسلم) قال: ويح عمّار تقتله الفئة الباغية، يدعونهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار
 يوم صفين
خرج عمّار بن ياسر إلى أمير المؤمنين عليه السّلام قائلاً: يا أخا رسول الله، أتأذن لي في القتال ؟ قال: مهلاً رحمك الله. فلمّا كان بعد ساعة أعاد عليه، فأجابه بمثله، فأعاد عليه ثالثة، فبكى أمير المؤمنين عليه السّلام إذ يرى عمّاراً يلحّ على أجَله وقد اقترب منه، فيقول عمّار: يا أمير المؤمنين، إنّه اليوم الذي وصفه لي رسول الله صلّى الله عليه وآله.
وهنا ينزل أمير المؤمنين عليه السّلام عن فرسه ويعانق عمّاراً يودّعه، ويقول له: يا أبا اليقظان، جزاك الله عن الله وعن نبيّك خيرا، فنِعم الأخُ كنت، ونعم الصاحب كنت. ثمّ بكى عليه السّلام وبكى عمّار وقال: يا أمير المؤمنين، ما تبعتك إلاّ ببصيرة، فإنّي سمعت رسول الله صلّى الله عليه وآله يقول يوم خيبر: يا عمّار، ستكون بعدي فتنة، فإذا كان ذلك فاتّبع عليّاً وحزبه؛ فإنّه مع الحقّ والحقُّ معه، وستقاتل الناكثين والقاسطين. فجزاك الله يا أمير المؤمنين عن الإسلام أفضل الجزاء، فقد أدّيت وأبلغت ونصحت.
ثمّ ركب، وركب أمير المؤمنين عليه السّلام، وبرز عمّار إلى القتال وقد دعا بشربة من ماء، فقيل له: ما معنا ماء، فقام إليه رجل من الأنصار فأسقاه شربة من لبن، فشربه ثمّ قال: هكذا عهد إليّ رسول الله صلّى الله عليه وآله أن يكون آخر زادي من الدنيا شربة من اللبن.
وما برز عمّار إلاّ متثبّتاً على البيّنة والمحجّة، فحين شرب ضياح اللبن قال: الجنّة، تحت الأسنّة، ثمّ قال:
اليومَ ألقى الأحبّهْ         مـحمّداً وحـزبَهْ

والله لو ضربونا حتّى يبلغوا بنا سعفات «هَجَر» لعلمنا أنّا على الحقّ وهم على الباطل. ثمّ حمل على القوم فقتل منهم ثمانية عشر، وحمل عليه ابن جَون السكونيّ وأبو العادية الفزاريّ، فكان الفزاريّ أن طعنه، أما ابن جون فقد احتزّ رأسه.
جرى ذلك في شهر صفر من سنة 37 من الهجرة الشريفة، وكان عمر عمّار يوم استُشهد رضوان الله عليه واحداً وتسعين عاماً، أو أربعاً وتسعين.. شيبةً كريمة مجاهدة، وشخصيّة صبورة مضحّية، فقد قضى وهو على طاعة إمامه، مجاهداً بين يدَيه، مدافعاً عن مبادئه الإلهيّة الحقّة، بعد أن تحمّل أنواع المآسي من أجل دينه وعقيدته.
وقد وردت في فضل عمّار أحاديث كثيرة، منها ما رواه ابن عبد البر في الاستيعاب من أن عمار استأذن على رسول الله (ص) فعرف صوته فقال (صلى الله عليه وسلم): مرحباً بالطيّب ابن الطيب ائذنوا له.
وعن النبي (صلى الله عليه وسلم)، أيضاً، أنّه قال: «عمّار جلدة بين عيني».
وعنه (صلى الله عليه وسلم): «كم ذي طمرين ،لا يؤبه له، لو أقسم على الله لأبره، منهم عمار بن ياسر».
وقال (صلى الله عليه وسلم): «لقد ملئ عمار إيماناً من قرنه إلى قدمه واختلط الإيمان بلحمه ودمه».
وقال (صلى الله عليه وسلم): «إن الجنة تشتاق إلى ثلاثة: علي وعمار وسلمان».
وقال (صلى الله عليه وسلم) لعمار: «إنّك من أهل الجنّة».
وقال (صلى الله عليه وسلم): «ابن سمية لم يخيّر بين أمرين قط إلا أختار رشدهما، فالزموا سمته

رثاء امير المؤمنين لعمار
ألا أيّها الموت الذي هو قاصدي         أرحني فقد أفنيتَ كلّ خليلِ
أراك بـصـيـراً بالذين أحبُّهُم         كـأنّك تنحو نحوَهم بدليلِ

ثمّ حمله، وجعل يمسح الدم والتراب عن وجهه وهو يقول:
وما ظبيةٌ تسبي القلوب بطَرفِها         إذا التـفـتَـت خِلْنا بأجفانها سِحْرا
بأحسنَ ممّن كلّل السيفُ وجهَهُ         دَماً في سبيل الله حتّى قضى صبرا

ثمّ قال عليه السّلام: إنّا لله وإنّا إليه راجعون، إنّ امرأً لم تدخل عليه مصيبة مِن قتل عمّار فما هو من الإسلام في شيء. ثمّ قال: رحم الله عمّاراً يوم يُبعث، ورحم الله عمّاراً يوم يُسأل... قاتلُ عمّار، وسالب عمّار، وشاتم عمّار في النار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم الحدايدة

ابراهيم الحدايدة


المساهمات : 179
تاريخ التسجيل : 06/04/2017

عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي)   عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي) Emptyالسبت أبريل 29, 2017 7:32 am

وكان رضي الله عنه ممن أجاره الله من الشيطان :
روى البخاري (3287) عَنْ عَلْقَمَةَ ، قَالَ : " قَدِمْتُ الشَّأْمَ ، فَقُلْتُ: مَنْ هَا هُنَا ؟ ، قَالُوا أَبُو الدَّرْدَاءِ ، قَالَ : أَفِيكُمُ الَّذِي أَجَارَهُ اللَّهُ مِنَ الشَّيْطَانِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ - يَعْنِي عَمَّارًا " .
وقد ملئ إيمانا ، حتى اختلط الإيمان بلحمه وعظمه ودمه :
روى النسائي (5007) عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مُلِئَ عَمَّارٌ إِيمَانًا إِلَى مُشَاشِهِ) .
وصححه الألباني في " صحيح ابن ماجة " .
قال المناوي رحمه الله :
" يعني اختلط الإيمان بلحمه ودمه وعظمه ، وامتزج بسائر أجزائه امتزاجا لا يقبل التفرقة ، فلا يضره الكفر حين أكرهه عليه كفار مكة بضروب العذاب ، قال في الفتح : وهذه الصفة لا تقع إلا ممن أجاره الله من الشيطان الرجيم " .
انتهى من "فيض القدير" (6/ 4) .
وأمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته أن يهتدوا بهديه ، ويسيروا على طريقته :
روى الترمذي (3799) عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : " كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: ( إِنِّي لَا أَدْرِي مَا قَدْرُ بَقَائِي فِيكُمْ ؛ فَاقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِي - وَأَشَارَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ - وَاهْتَدُوا بِهَدْيِ عَمَّارٍ، وَمَا حَدَّثَكُمْ ابْنُ مَسْعُودٍ فَصَدِّقُوهُ ) .
وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" .
قال في "تحفة الأحوذي" (10/ 204):
" وَالْهَدْيُ : السِّيرَةُ وَالطَّرِيقَةُ وَالْمَعْنَى ، أَيْ سِيرُوا سِيرَتَهُ وَاخْتَارُوا طَرِيقَتَهُ " انتهى .
وكان رضي الله عنه فقيها زاهدا في الدنيا :
قال الشعبي: " سئل عمار، عن مسألة فقال: هل كان هذا بعد ؟ ، قالوا: لا، قال : فدعونا حتى يكون ، فإذا كان تجشمناه لكم ".
وقال عبد الله بن أبي الهذيل :" رأيت عمارا اشترى قتا بدرهم وحمله على ظهره وهو أمير الكوفة " .
وقال أبو نوفل بن أبي عقرب : " كان عمار بن ياسر قليل الكلام طويل السكوت " .
"سير أعلام النبلاء" (3/ 256)
وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن عمارا تقتله الفئة الباغية :
فروى البخاري (2812) عن أبي سعيد قال : " كُنَّا نَنْقُلُ لَبِنَ المَسْجِدِ لَبِنَةً لَبِنَةً ، وَكَانَ عَمَّارٌ يَنْقُلُ لَبِنَتَيْنِ لَبِنَتَيْنِ ، فَمَرَّ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَسَحَ عَنْ رَأْسِهِ الغُبَارَ ، وَقَالَ : ( وَيْحَ عَمَّارٍ تَقْتُلُهُ الفِئَةُ البَاغِيَةُ ، عَمَّارٌ يَدْعُوهُمْ إِلَى اللَّهِ، وَيَدْعُونَهُ إِلَى النَّارِ) .
وقد بشره النبي صلى الله عليه وسلم هو وأباه وأمه بالجنة :
فروى الحاكم (5666) عَنْ جَابِرٍ: " أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ بِعَمَّارٍ وَأَهْلِهِ وَهُمْ يُعَذَّبُونَ ، فَقَالَ : ( أَبْشِرُوا آلَ عَمَّارٍ، وَآلَ يَاسِرٍ، فَإِنَّ مَوْعِدَكُمُ الْجَنَّةُ) وقال الحاكم : " صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ " ووافقه الذهبي .
قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :
" وأجمعوا على أنه قتل مع علي بصفّين سنة سبع وثلاثين في ربيع وله ثلاث وتسعون سنة ، واتفقوا على أنه نزل فيه: ( إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) النحل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عمار بن ياسر (ظاهر الحق من البغي)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اشراط الساعه وعلوم اخر الزمان :: عصر النبوة :: صور من حياة الصحابة والاولياء والعارفين-
انتقل الى: